الكابتن عزت فوزى ابو لارا
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

الكابتن عزت فوزى ابو لارا

الكابتن عزت فوزى عبدالحميد ابو سلارا
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 كما يمكن تقسيم المنافسة

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Admin
Admin
Admin


المساهمات : 253
تاريخ التسجيل : 19/04/2008

كما يمكن تقسيم المنافسة Empty
مُساهمةموضوع: كما يمكن تقسيم المنافسة   كما يمكن تقسيم المنافسة I_icon_minitimeالخميس مايو 08, 2008 10:44 pm

) تقويم الاحتياجات Needs Assessment : وتعتمد هذه المرحلة على الحصول على المعلومات من أفراد المجتمع مثل الآباء والمعلمين والخبراء وغيرهم ، والتى يمكن استخدامها فى تحديد أهداف البرنامج وتحديد مدى الحاجة إليه .
(2) تخطيط البرنامج Program Planning : وتعتمد المرحلة الثانية على قيام المعلمين وخبراء المناهج والإخصائيين وغيرهم بتخطيط البرنامج لتحقيق الأهداف المنشودة .
(3) تقويم تكوينى Formative Evaluation : يعتبر التقويم التكوينى المرحلة الثالثة التى تجرى بهدف تحسين وتعديل البرنامج .
(4) تقويم تجميعى Summative Evaluation : يعتبر التقويم التجميعى المرحلة الأخيرة والتى يتم فيها التعرف على مدى كفاءة البرنامج .(3: 309)
قياس وتقويم عملية تخطيط التدريب والمنافسات فى الألعاب الجماعية :
فالاختبارات والمقاييس فى الألعاب الجماعية من أكثر وسائل التقويم فاعلية وفى إثارة اللاعب نحو التعلم والتدريب لمحاولة الوصول بهم لأعلى المستويات الرياضية ، وتشير نتائجها إلى مستوى أداء اللاعب فى مهارة رياضية معينة ، حيث أن إدراك اللاعب للمستوى الذى وصل إليه يساعده على تثبيت الاستجابة الصحيحة الناجحة ، ومحاولة إصلاح أو تجنب المحاولات الخاطئة ، كما تسهم فى المقارنة بين تقدم اللاعب ونفسه أو بين اللاعبين معاً .
ويرى الخبراء والمتخصصين أن عملية القياس والتقويم يجب أن تحتل 20% على الأقل من حجم البرامج التدريبية ، ويجب أن يسعى المدرب إلى استخدام أفضل أدوات القياس المتاحة لتحديد قدرات اللاعبين أو الفريق ، بالإضافة إلى أهمية تسجيل هذه القياسات على فترات دورية لمتابعتها وتقويمها ، فالتقويم لا يقف عند مرحلة القياس وجمع المعلومات ، بل يجب أن يتعداها على دراسة النتائج وإصدار الأحكام الضرورية لإتمام التقويم .
فعملية التدريب عملية مركبة من توليفة عوامل مختلفة أو عناصر محددة لمستوى الإنجاز الرياضى بواسطة إجراءات منظمة تبدأ بتحليل النشاط وحالة اللاعب ، وتحديد الأهداف ، ووضع المعايير ، واختيار المحتوى والأساليب ومتابعة تنفيذ وتقويم الأداء خارج وداخل المنافسة والرسم التالى يوضح العلاقة بين الأداء وتقويمه وخطة التدريب .




















ولقياس وتقويم حالة اللاعب ، يستخدم المدرب وسيلتين أحدهما غير مباشرة متمثلة فى الاختبارات الحركية ، والأخرى مباشرة باستخدام تحليل الأداءات المختلفة للاعب خلال المواقف الفعلية والمختلفة أثناء المباراة . وتعتبر مشكلة اختيار الأسلوب أو الوسيلة المناسبة والتى يمكن باستخدامها التوصل إلى أدق المعلومات الفعلية عن حالة اللاعب أو التنبؤ بالمستوى المتوقع فى المباريات القادمة ـ من الأمور الهامة والضرورية لغالبية المدربين ، فهل من الأفضل أن يستند حكم المدرب على نتائج الاختبارات خلال التدريب ؟ ، أم إلى نتائج متابعة اللعب أثناء المباريات ؟ فالإجابة على هذا التساؤل لا يحل المشكلة ؛ لأن كل أسلوب من الأسلوبين (الغير مباشر ، والمباشر) له مزايا وعيوب ، وعلى المدرب أن يحاول الاستفادة من مزايا وتلافى عيوب كل وسيلة .
فالمدرب الخبير فى حكمه يستند على كل من الملاحظات والخبرات والأحكام الاعتبارية التى يتوصل إليها أثناء التدريب والمنافسة (كطرق وأساليب متابعة مباشرة) ، وكذلك إلى النتائج الموضوعية للقياسات التى يؤديها بعيداً عن مواقف المنافسة (كطرق وأساليب متابعة غير مباشرة) .
وبذلك أمكن تخطيط وتنظيم التدريب بصورة أكثر اقتصادية وهادفية، وأمكن بهذه الطريقة تطوير عملية التدريب من عملية تسير تبعاً لمبدأ التجربة والخطأ إلى عملية تسير طبقاً للأسس والمبادئ العلمية السليمة . ويمكن استخدام عمليات القياس والتقويم لمتابعة مستوى الأداءات للاعب لتحقيق عدة أهداف فى مواقع وفترات مختلفة من العملية التدريبية ، ومنها :
- فى بداية فترة الإعداد (بداية الموسم الرياضى) ، حيث تستخدم لتحديد مستوى الحالة التدريبية للاعب / اللاعبين ، لتوزيع اللاعبين فى مجموعات متجانسة طبقاً لقدراتهم ومستوياتهم ، حيث يؤدى التحديد الدقيق لمستوى اللاعب فى تحديد مستويات الأحمال واتجاهاتها بصورة أكثر هادفية وأكثر دقة .
- خلال فترات الموسم الرياضى (الإعداد ـ المنافسات ـ الانتقائية) كوسيلة لتقويم الحالة التدريبية بصورة مستمرة .
- فى نهاية الموسم الرياضى ، وذلك للوقوف على مدى فاعلية بعض الإجراءات التدريبية ن ولأشكال معينة من الأحمال التدريبية ، حيث يكون لتحليلات مستويات اللاعبين / الفريق عند نهاية فترة من فترات التدريب أو عند نهاية الموسم التدريبى تأثيراً على عملية تخطيط التدريب سواء لأى فترة من فتراته أو الموسم ككل ، حيث يتم الحفاظ على الخطط التدريبية التى تم تنفيذها حتى الآن فى حالة ما ثبت صلاحيتها أو تغيرها إذ استدعى الأمر .(4 : 215 -230).

المنافسة كوسيلة من وسائل التقويم فى الألعاب الجماعية :
المنافسة :
تلعب المنافسة دوراً هاماً فى تحقيق أهداف الألعاب الرياضية ، يكون الفوز هو الهدف الأساسى الذى يحاول كل لاعب أو فريق إحرازه ، والمنافسة تدعو إلى بذل الجهد فى نيل التفوق سواء كان التفوق مهارياً أو خططياً أو بدنياً .. الخ .

كما يمكن تقسيم المنافسة ـ طبقاً للهدف منها ـ إلى الأنواع التالية :
المنافسة التمهيدية :
ويعتبر هذا النوع من المنافسات نوعاً تجريبياً يستخدمه المدرب لتعويد اللاعب على الشكل المبدئى للمنافسات ، وتجربة تحقيق واجبات مهارية أو خططية معينة ، كما يعتبر وسيلة للإعداد المتكامل .
المنافسة الاختبارية :
وتستخدم المنافسة الاختبارية بغرض اختبار مستوى إعداد اللاعب ، ودراسة تأثير مراحل التدريب المختلفة على الحالة التدريبية ، والتعرف على نقاط القوة والضعف ، ودراسة تركيب النشاط التنافسى ن وبناء على تحليل هذه المنافسة يتم التخطيط للبرنامج التدريبى للمرحلة التالية .
المنافسة التجريبية :
يتم خلال هذا النوع التركيز على نموذج المنافسة الرئيسية التى سيشارك فيها اللاعب وبصفة خاصة على الدور المطلوب منه خلال هذه المنافسة ، وفى هذه الحالة يجب توفير كافة الظروف للمنافسة الرئيسية بأقصى درجة ممكنة.
المنافسة للانتقاء :
وبناء على هذه المنافسة يتم انتقاء اللاعبين وتشكيل الفريق فى المنافسات الرئيسية والرسمية .
المنافسة الرئيسية :
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://abolaraa.yoo7.com
 
كما يمكن تقسيم المنافسة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» إن الهدف الرئيسى من المشاركة فى المنافسة الرئيسية هو تحقيق اللاعب
» كما يمكن أن تتخذ المعادلة هذه الصورة

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الكابتن عزت فوزى ابو لارا :: القسم العام :: مدرسة التايكوندا-
انتقل الى: